ناقل الأخبار
2016-01-13, 01:32 PM
جدة 03 ربيع الآخر 1437 هـ الموافق 13 يناير 2016 م واس
عبرت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي عن سعادتها بمناسبة الذكرى الأولى لمبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، لاسيما وأن المملكة وفي هذه الفترة الوجيزة شهدت العديد من الإنجازات في بعض المناحي والأصعدة التنموية وبرزت تلك الملامح في كل مجالات الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية والثقافية والفكرية والاقتصادية.
وقال الأمين العام للهيئة إحسان طيب في تصريح صحفي بهذه المناسبة : إن الهيئة إذ تعبر عن غبطتها بهذه الذكرى العظيمة فإنها تقدم أسمى آيات التهاني والتبريكات لمليكنا المفدى، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -، ذلك لأن هذه الذكرى تمثل أجمل لوحة تعبر عن تاريخ المملكة الحافل بكل المعاني الجميلة، وهي أيضاً من الذكريات الغالية في نفوس الشعب السعودي، حيث تتجدد فيها روح العطاء والمثابرة، كما أن الشعوب الإسلامية في كل مكان تمنح لهذه المناسبة تقديرها واحترامها لأنها مناسبة من المناسبات العظيمة لبلاد تحتضن في أرضها الحرمين الشريفين.
وأضاف طيب أن المملكة وفي هذه الفترة شهدت الكثير من الإنجازات على الصعيدين المحلي والعالمي من ضمنها تلك المواقف الحازمة ضد الفلول الغاشمة من الإرهابيين والمبادرات السلمية والعسكرية لحماية الشعوب العربية من شتى المكائد والمؤامرات، وإطفاء الحرائق التي باتت تشعلها بعض الجهات المغرضة، والسعي الدؤوب لتذليل المواقف الصعبة، وتبديد الأزمات المتلاحقة من خلال تعاونها مع كل الدول الشقيقة والصديقة.
وبين أن الهيئة وفي هذا العهد الميمون وجدت الكثير من الدعم والاهتمام من قبل ولاة الأمر في هذه البلاد ومضت تقدم عطاؤها رغم الصعوبات التي تلاقيها للوصول إلى تلك المناطق المقفرة ذات الطبيعة القاسية والمحفوفة بسفوح الجبال والوديان والغابات والأدغال لإيصال مساعدات بلادنا الحبيبة لأرتال من الحزانى والحيارى في بلاد تعاني من الفقر والقحط والجفاف، بسبب الحروب الأهلية والصراعات الطائفية والعرقية وشتى أنواع الكوارث الطبيعية خصوصاً.
وأفاد الأمين العام للهيئة أن المملكة ومنذ عهود بعيدة درجت على مد أياديها البيضاء لكل الشعوب المحتاجة، فأحرزت المرتبة الأولى عالمياً في دعم هذه الشعوب واستحقت أن تنال لقب "مملكة الإنسانية", كما أن لمليكنا ومنذ يفاعته صفحات ناصعة في مجال العمل الخيري، حيث تقلد رئاسة أكثر من 50 جمعية وهيئة ولجنة في داخل البلاد وخارجها، وحلق بها وبأفكاره المتجددة لعوالم من التطور والازدهار.
// انتهى //
10:46 ت م nnnn
عبرت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي عن سعادتها بمناسبة الذكرى الأولى لمبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، لاسيما وأن المملكة وفي هذه الفترة الوجيزة شهدت العديد من الإنجازات في بعض المناحي والأصعدة التنموية وبرزت تلك الملامح في كل مجالات الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية والثقافية والفكرية والاقتصادية.
وقال الأمين العام للهيئة إحسان طيب في تصريح صحفي بهذه المناسبة : إن الهيئة إذ تعبر عن غبطتها بهذه الذكرى العظيمة فإنها تقدم أسمى آيات التهاني والتبريكات لمليكنا المفدى، وسمو ولي العهد، وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله -، ذلك لأن هذه الذكرى تمثل أجمل لوحة تعبر عن تاريخ المملكة الحافل بكل المعاني الجميلة، وهي أيضاً من الذكريات الغالية في نفوس الشعب السعودي، حيث تتجدد فيها روح العطاء والمثابرة، كما أن الشعوب الإسلامية في كل مكان تمنح لهذه المناسبة تقديرها واحترامها لأنها مناسبة من المناسبات العظيمة لبلاد تحتضن في أرضها الحرمين الشريفين.
وأضاف طيب أن المملكة وفي هذه الفترة شهدت الكثير من الإنجازات على الصعيدين المحلي والعالمي من ضمنها تلك المواقف الحازمة ضد الفلول الغاشمة من الإرهابيين والمبادرات السلمية والعسكرية لحماية الشعوب العربية من شتى المكائد والمؤامرات، وإطفاء الحرائق التي باتت تشعلها بعض الجهات المغرضة، والسعي الدؤوب لتذليل المواقف الصعبة، وتبديد الأزمات المتلاحقة من خلال تعاونها مع كل الدول الشقيقة والصديقة.
وبين أن الهيئة وفي هذا العهد الميمون وجدت الكثير من الدعم والاهتمام من قبل ولاة الأمر في هذه البلاد ومضت تقدم عطاؤها رغم الصعوبات التي تلاقيها للوصول إلى تلك المناطق المقفرة ذات الطبيعة القاسية والمحفوفة بسفوح الجبال والوديان والغابات والأدغال لإيصال مساعدات بلادنا الحبيبة لأرتال من الحزانى والحيارى في بلاد تعاني من الفقر والقحط والجفاف، بسبب الحروب الأهلية والصراعات الطائفية والعرقية وشتى أنواع الكوارث الطبيعية خصوصاً.
وأفاد الأمين العام للهيئة أن المملكة ومنذ عهود بعيدة درجت على مد أياديها البيضاء لكل الشعوب المحتاجة، فأحرزت المرتبة الأولى عالمياً في دعم هذه الشعوب واستحقت أن تنال لقب "مملكة الإنسانية", كما أن لمليكنا ومنذ يفاعته صفحات ناصعة في مجال العمل الخيري، حيث تقلد رئاسة أكثر من 50 جمعية وهيئة ولجنة في داخل البلاد وخارجها، وحلق بها وبأفكاره المتجددة لعوالم من التطور والازدهار.
// انتهى //
10:46 ت م nnnn