ناقل الأخبار
2015-12-30, 12:25 AM
أكد رجل الأعمال الشيخ أحمد بن حسن فتيحي أن الطموح هو أساس نجاح الإنسان معتمداً على حب الخير للجميع،*وأن الأنسان يصنع نفسه معتمداً على ذاته، و أن الطموح والرغبة لا تقف أمام المعوقات.
وأكد أنه تعرض إلى عدد من المواقف و المعوقات الصعبة التى أجبرته يوماً من الأيام على بيع منزله و إستئجار شقة سكنية تعلو محل المجوهرات الخاص به، جاء ذلك في “لقاء تجربة نجاح”، والذي أقيم مساء اليوم على مسرح الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، وذلك بحضور رئيس الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ماهر صالح جمال وأمين العام الدكتور عبدالله بن شاكر الشريف، وعدد من رجال وسيدات الأعمال بالمنطقة وذوي الشأن التجاري و الاقتصادي.
و قال الشيخ أحمد بن حسن فتيحي لكل نجاح وأنجاز معوقات وصعوبات، وبالإصرار والعزم والجدية تتحطم تلك الصعوبات أمام كل مشروع ناجح سواء كان تجاري أو تعليمي أو خلافه، وأوصى الشيخ فتيحي كل شاب و شابة مقبلان على تنفيذ مشروع خاص أن يكونا أصحاب إرادة و عزيمة تغلب كل المعوقات.
و تذكر الشيخ فتيحي خلال حديثة للحضور بعض المواقف في بداية مشورة التجاري معترفاً أنه جبان في تجارة الأرضى، قائلاً: “أنا تجار ذهب”، ومستذكراً أول تجربته في العقار بعد أن أمتلك قطعة أرض في جدة بقيمه 300 ألف ريال الصباح، و باعها العصر 600 ألف ريال خاض بعدها فتيحي تجربة أخرى خرج منها بسلام بعد طول أنتظار على حد قولة جعلته يعترف أنه جبان في تجارة الأراضى.
و تحدث فتيحي عن بداية دخوله عالم الذهب والتى أعتبرها الإنطلاقة الأولى له في مجال الذهب، و يقول في الثانية عشر من عمري تعرض والدي رحمة الله لمرض ” رمد ” في عينة أضطر والدي للاستعانة بي في الإشراف على محل الذهب على الرغم من إكمالي الدراسة الثانوية منازل ورغبتي في الحصول على منحة أبتعاث خارجى، ولكن تحقيقا لرغبة والدى لم ألتحق بها الى أن جاء وقت و قال لي والدي كتبت لك ثلث المحل وأصبحت شريك بالثلث في وقت أخر.
و في 1 / 1 / 1970 م شهد أفتتاح أول محل خاص له بعد فك الشراكة مع والدة و بطلب منه بعد أن شهد صلح عائلي، بعدها تطورت الشركة من شركة أهلية الى شركة مساهمة مفتوحة بمكالة مع أعلى سلطة في الدولة رحمه الله.
وقال واجهت خلال مسيرتي العديد من الصعوبات التي كادت أن تحول بيني وبين تحقيق طموحي، إلا أن إصراري على تحقيق الهدف كان محفزا لي لتحقيق ماكنت أرغب به من تفوق في المجال التجاري، وأضاف عام 1980 م بعت كل ما أملك من الذهب.
و أضاف خلال رحلتى الاول عام 1962 م سافرت الى إيطاليا برفقة زوجتى و كان معى 2000 دولار . صرفت 1000 دولار و 1000 دولار اشتريت كيلو ذهب و اتيتو به الى المملكة كاول مستورد ذهب .و اختتم الشيخ أحمد بن حسن فتيحي حديثه برسائل لشباب الاعمال في المنطقة و الاجابة على العديد من اسئلة الحضور.
وأكد أنه تعرض إلى عدد من المواقف و المعوقات الصعبة التى أجبرته يوماً من الأيام على بيع منزله و إستئجار شقة سكنية تعلو محل المجوهرات الخاص به، جاء ذلك في “لقاء تجربة نجاح”، والذي أقيم مساء اليوم على مسرح الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، وذلك بحضور رئيس الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ماهر صالح جمال وأمين العام الدكتور عبدالله بن شاكر الشريف، وعدد من رجال وسيدات الأعمال بالمنطقة وذوي الشأن التجاري و الاقتصادي.
و قال الشيخ أحمد بن حسن فتيحي لكل نجاح وأنجاز معوقات وصعوبات، وبالإصرار والعزم والجدية تتحطم تلك الصعوبات أمام كل مشروع ناجح سواء كان تجاري أو تعليمي أو خلافه، وأوصى الشيخ فتيحي كل شاب و شابة مقبلان على تنفيذ مشروع خاص أن يكونا أصحاب إرادة و عزيمة تغلب كل المعوقات.
و تذكر الشيخ فتيحي خلال حديثة للحضور بعض المواقف في بداية مشورة التجاري معترفاً أنه جبان في تجارة الأرضى، قائلاً: “أنا تجار ذهب”، ومستذكراً أول تجربته في العقار بعد أن أمتلك قطعة أرض في جدة بقيمه 300 ألف ريال الصباح، و باعها العصر 600 ألف ريال خاض بعدها فتيحي تجربة أخرى خرج منها بسلام بعد طول أنتظار على حد قولة جعلته يعترف أنه جبان في تجارة الأراضى.
و تحدث فتيحي عن بداية دخوله عالم الذهب والتى أعتبرها الإنطلاقة الأولى له في مجال الذهب، و يقول في الثانية عشر من عمري تعرض والدي رحمة الله لمرض ” رمد ” في عينة أضطر والدي للاستعانة بي في الإشراف على محل الذهب على الرغم من إكمالي الدراسة الثانوية منازل ورغبتي في الحصول على منحة أبتعاث خارجى، ولكن تحقيقا لرغبة والدى لم ألتحق بها الى أن جاء وقت و قال لي والدي كتبت لك ثلث المحل وأصبحت شريك بالثلث في وقت أخر.
و في 1 / 1 / 1970 م شهد أفتتاح أول محل خاص له بعد فك الشراكة مع والدة و بطلب منه بعد أن شهد صلح عائلي، بعدها تطورت الشركة من شركة أهلية الى شركة مساهمة مفتوحة بمكالة مع أعلى سلطة في الدولة رحمه الله.
وقال واجهت خلال مسيرتي العديد من الصعوبات التي كادت أن تحول بيني وبين تحقيق طموحي، إلا أن إصراري على تحقيق الهدف كان محفزا لي لتحقيق ماكنت أرغب به من تفوق في المجال التجاري، وأضاف عام 1980 م بعت كل ما أملك من الذهب.
و أضاف خلال رحلتى الاول عام 1962 م سافرت الى إيطاليا برفقة زوجتى و كان معى 2000 دولار . صرفت 1000 دولار و 1000 دولار اشتريت كيلو ذهب و اتيتو به الى المملكة كاول مستورد ذهب .و اختتم الشيخ أحمد بن حسن فتيحي حديثه برسائل لشباب الاعمال في المنطقة و الاجابة على العديد من اسئلة الحضور.