ناقل الأخبار
2016-11-30, 02:17 PM
تستضيف العاصمة القطرية الدوحة، الدورة الأولى من “أول الأوائل” الفرع الدولي لمسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني للقرآن الكريم، والتي تعد جائزتها الأكبر في تاريخ تلك المسابقات على مستوى العالم، والتي بدأت فعالياتها مساء أمس الاثنسن.
وشهد مقر مسرح قطر الوطني بالدوحة؛ بدء أولى منافسات المسابقة بحضور كوكبة من الشخصيات العربية والإسلامية وعلى رأسهم معالي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية القطري غيث بن مبارك الكواري، ورئيس وأعضاء اللجنة المنظمة للمسابقة، ولجنة التحكيم الدولية برئاسة الشيخ الدكتور أحمد عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية.
وتعد هذه المسابقة هي الأولى لأوائل المتوجين في المسابقات القرآنية الدولية في العالم وتستمر فعالياتها حتى السادس من الشهر المقبل بمشاركة 37 متنافسا حافظاً للكتاب الكريم من 21 دولة.
وفي هذا السياق، صرح وزير الأوقاف القطري بأن “تنظيم هذه المسابقة العالمية على أرض قطر يأتي انسجاما مع تفاني قطر وقيادتها في خدمة القرآن الكريم وتكريم أهله وتعزيز أواصر التعارف والتعاون على البر والتقوى بين الشباب المسلم.”
وأشار إلى أن “سمو المسابقة من سمو رسالة القرآن الكريم الخالدة”، معربا عن فخره بافتتاح المسابقة حيث قال: “أننا اليوم فخورون بعد 22 عاما من أعمال هذه المسابقة المباركة أن تفتح دورتها الأولى في بعدها العالمي بمسابقة أول الأوائل المبتكرة والتي جمعت، ولأول مرة في تاريخ المسابقات القرآنية، أوائل المسابقات الدولية”.
يشار إلى أن قيمة الجائزة الأولى لصاحب المركز الأول في هذه المسابقة المخصصة لأوائل المسابقات الدولية تبلغ مليون ريال قطري (قرابة 275 ألف دولار أمريكي)، وهي أكبر جائزة في تاريخ المسابقات القرآنية، فيما يحصل بقية المتنافسين على جوائز مالية تشجيعية.
المحتوى من صحيفة ماب
وشهد مقر مسرح قطر الوطني بالدوحة؛ بدء أولى منافسات المسابقة بحضور كوكبة من الشخصيات العربية والإسلامية وعلى رأسهم معالي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية القطري غيث بن مبارك الكواري، ورئيس وأعضاء اللجنة المنظمة للمسابقة، ولجنة التحكيم الدولية برئاسة الشيخ الدكتور أحمد عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية.
وتعد هذه المسابقة هي الأولى لأوائل المتوجين في المسابقات القرآنية الدولية في العالم وتستمر فعالياتها حتى السادس من الشهر المقبل بمشاركة 37 متنافسا حافظاً للكتاب الكريم من 21 دولة.
وفي هذا السياق، صرح وزير الأوقاف القطري بأن “تنظيم هذه المسابقة العالمية على أرض قطر يأتي انسجاما مع تفاني قطر وقيادتها في خدمة القرآن الكريم وتكريم أهله وتعزيز أواصر التعارف والتعاون على البر والتقوى بين الشباب المسلم.”
وأشار إلى أن “سمو المسابقة من سمو رسالة القرآن الكريم الخالدة”، معربا عن فخره بافتتاح المسابقة حيث قال: “أننا اليوم فخورون بعد 22 عاما من أعمال هذه المسابقة المباركة أن تفتح دورتها الأولى في بعدها العالمي بمسابقة أول الأوائل المبتكرة والتي جمعت، ولأول مرة في تاريخ المسابقات القرآنية، أوائل المسابقات الدولية”.
يشار إلى أن قيمة الجائزة الأولى لصاحب المركز الأول في هذه المسابقة المخصصة لأوائل المسابقات الدولية تبلغ مليون ريال قطري (قرابة 275 ألف دولار أمريكي)، وهي أكبر جائزة في تاريخ المسابقات القرآنية، فيما يحصل بقية المتنافسين على جوائز مالية تشجيعية.
المحتوى من صحيفة ماب