ناقل الأخبار
2016-02-04, 01:14 PM
وجه الأمير محمد بن نايف، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بتشكيل فرق مشتركة تضم مختصين من وزارة الداخلية، ووزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، لتسهيل مهام رجال الأمن، وتوفير الحماية الأمنية لبيوت الله في جميع مناطق ومحافظات المملكة.
ونبه مدير الأمن العام، الفريق عثمان المحرج، خلال لقائه قيادات أمنية بمحافظة الأحساء، إلى التعاون الكبير بين رجال الأمن وجماعة المسجد والمواطنين خلال حادثة تفجير مسجد الرضا في حي محاسن بالأحساء، وأن المواطن هو رجل الأمن الأول، بحسب الوطن أون لاين.
وأكد على عزم المملكة مكافحة “الفئة الضالة”، خصوصًا إذا ما اقتربت من بيوت الله، التي تعهّد بأنها ستبقى تحت الحماية الأمنية في المناطق كافة بالتنسيق مع الشؤون الإسلامية، ما بقي الإرهابيون يستهدفون الإسلام بأفعالهم الإجرامية”، وفقًا لصحيفة “الحياة”.
وقال إن “ما قدمه رجال الأمن من جهود في التعامل مع حادثة تفجير مسجد الرضا الجمعة الماضية كان له دور في الحد من تضاعف الخطر، وإن وجودهم أمام بوابات المسجد دحر الشر وخفف المصيبة، ما دفع بالإرهابي إلى تفجير نفسه، وعدم تمكن الآخر من دخول المسجد”.
وأوضح أن التعامل البطولي وفرض الهيبة والسيطرة الأمنية في موقع الحدث كان محل تقدير وثناء القيادة والمسؤولين وجميع فئات المجتمع ومواطنين من دول أخرى.
ونبه مدير الأمن العام، الفريق عثمان المحرج، خلال لقائه قيادات أمنية بمحافظة الأحساء، إلى التعاون الكبير بين رجال الأمن وجماعة المسجد والمواطنين خلال حادثة تفجير مسجد الرضا في حي محاسن بالأحساء، وأن المواطن هو رجل الأمن الأول، بحسب الوطن أون لاين.
وأكد على عزم المملكة مكافحة “الفئة الضالة”، خصوصًا إذا ما اقتربت من بيوت الله، التي تعهّد بأنها ستبقى تحت الحماية الأمنية في المناطق كافة بالتنسيق مع الشؤون الإسلامية، ما بقي الإرهابيون يستهدفون الإسلام بأفعالهم الإجرامية”، وفقًا لصحيفة “الحياة”.
وقال إن “ما قدمه رجال الأمن من جهود في التعامل مع حادثة تفجير مسجد الرضا الجمعة الماضية كان له دور في الحد من تضاعف الخطر، وإن وجودهم أمام بوابات المسجد دحر الشر وخفف المصيبة، ما دفع بالإرهابي إلى تفجير نفسه، وعدم تمكن الآخر من دخول المسجد”.
وأوضح أن التعامل البطولي وفرض الهيبة والسيطرة الأمنية في موقع الحدث كان محل تقدير وثناء القيادة والمسؤولين وجميع فئات المجتمع ومواطنين من دول أخرى.