ناقل الأخبار
2016-01-30, 05:19 PM
جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس “أبو مازن” تأكيده على أن تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم مختلف الفصائل الفلسطينية.
وقال عباس في كلمته أمام مؤتمر قمة الاتحاد الإفريقي، في دورته الـ26، المنعقدة في أديس أبابا: “إننا مستمرون في جهودنا من أجل استعادة وحدة أرضنا وشعبنا وإقامة حكومة وحدة وطنية، والذهاب نحو انتخابات رئاسية وبرلمانية”.
وطالب عباس القوى الدولية بالسعي لعقد مؤتمر دولي للسلام لتطبيق مبادرة السلام العربية، وحل الدولتين إنشاء هذه الآلية الجديدة، وتفعيل دور مجلس الأمن، مشيدا فى الوقت ذاته بالجهود العربية والأوروبية لحل القضية الفلسطينية.
وأضاف “لن نعود للمفاوضات من أجل المفاوضات، ولن نبقى وحدنا نطبق الاتفاقات الموقعة، ولن نقبل أبداً بالحلول الانتقالية أو المؤقتة”.
ودعا عباس المجتمع الدولي للعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، عبر قرار ملزم من مجلس الأمن، وضمن سقف زمني واضح ومحدد يضمن له نيل حقوقه الوطنية العادلة والمشروعة، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها شرقي القدس.
وقال أبو مازن “إن الأمن والسلام لن يتحقق في منطقتنا، إلا بانتهاء الاحتلال والاستيطان، نحن باقون هنا على أرضنا، وفي وطننا الذي عمرناه وبنينا عليه هويتنا التاريخية والحضارية وإسهاماتنا الإنسانية منذ آلاف السنين، ولن نرضى عنه بديلاً”، وفقا لوكالة “صفا” الفلسطينية.
وقال عباس في كلمته أمام مؤتمر قمة الاتحاد الإفريقي، في دورته الـ26، المنعقدة في أديس أبابا: “إننا مستمرون في جهودنا من أجل استعادة وحدة أرضنا وشعبنا وإقامة حكومة وحدة وطنية، والذهاب نحو انتخابات رئاسية وبرلمانية”.
وطالب عباس القوى الدولية بالسعي لعقد مؤتمر دولي للسلام لتطبيق مبادرة السلام العربية، وحل الدولتين إنشاء هذه الآلية الجديدة، وتفعيل دور مجلس الأمن، مشيدا فى الوقت ذاته بالجهود العربية والأوروبية لحل القضية الفلسطينية.
وأضاف “لن نعود للمفاوضات من أجل المفاوضات، ولن نبقى وحدنا نطبق الاتفاقات الموقعة، ولن نقبل أبداً بالحلول الانتقالية أو المؤقتة”.
ودعا عباس المجتمع الدولي للعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، عبر قرار ملزم من مجلس الأمن، وضمن سقف زمني واضح ومحدد يضمن له نيل حقوقه الوطنية العادلة والمشروعة، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها شرقي القدس.
وقال أبو مازن “إن الأمن والسلام لن يتحقق في منطقتنا، إلا بانتهاء الاحتلال والاستيطان، نحن باقون هنا على أرضنا، وفي وطننا الذي عمرناه وبنينا عليه هويتنا التاريخية والحضارية وإسهاماتنا الإنسانية منذ آلاف السنين، ولن نرضى عنه بديلاً”، وفقا لوكالة “صفا” الفلسطينية.