ناقل الأخبار
2016-01-06, 10:09 PM
كشف أصحاب وكالات للسفر والسياحة أنه لا يزال أكثر من 8 آلاف سائح سعودي عالقين في مدينة مشهد الإيرانية، بعد إيقاف المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين رحلات الطيران منها وإليها.
وتجري حالياً مفاوضات مع شركات الطيران ووكالات السفر، المسؤولة عن السياح السعوديين، لتسهيل عودتهم من إيران إلى بلادهم، رغم ارتفاع أسعار التذاكر.
ومن جانبه أشارت وكالات السفر العاملة على خط إيران إلى أنه لن يكون بمقدورها توفير المقاعد اللازمة لاستيعاب هذا العدد الكبير، خصوصًا أن شركات الطيران العاملة سواء “السعودية” أو “الخليج” والإيرانية أوقفت رحلاتها، مما يحول دون عودة السيّاح إلى المملكة خلال الأيام القريبة.
و قدر أصحاب وكالات للسفر والسياحة عدد السيّاح السعوديين المسافرين إلى إيران خلال فصل الصيف بنحو 30 ألف سائح شهريًا، فيما يصل عدد السيّاح خلال الشتاء إلى نحو 10 آلاف سائح شهريًا.
ويبلغ عدد الرحلات اليومية المغادرة من مطار الملك فهد الدولي باتجاه إيران خلال الصيف 3 رحلات على الشركة الإيرانية، بخلاف رحلات الخطوط السعودية.
جدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية قررت قطع كافة العلاقات مع دولة إيران وطرد بعثتها الدبلوماسية خارج المملكة على خلفية الاعتداءات الإرهابية التي تعرضت لها سفارة خادم الحرمين في طهران والقنصلية العامة بمدينة مشهد.
وتجري حالياً مفاوضات مع شركات الطيران ووكالات السفر، المسؤولة عن السياح السعوديين، لتسهيل عودتهم من إيران إلى بلادهم، رغم ارتفاع أسعار التذاكر.
ومن جانبه أشارت وكالات السفر العاملة على خط إيران إلى أنه لن يكون بمقدورها توفير المقاعد اللازمة لاستيعاب هذا العدد الكبير، خصوصًا أن شركات الطيران العاملة سواء “السعودية” أو “الخليج” والإيرانية أوقفت رحلاتها، مما يحول دون عودة السيّاح إلى المملكة خلال الأيام القريبة.
و قدر أصحاب وكالات للسفر والسياحة عدد السيّاح السعوديين المسافرين إلى إيران خلال فصل الصيف بنحو 30 ألف سائح شهريًا، فيما يصل عدد السيّاح خلال الشتاء إلى نحو 10 آلاف سائح شهريًا.
ويبلغ عدد الرحلات اليومية المغادرة من مطار الملك فهد الدولي باتجاه إيران خلال الصيف 3 رحلات على الشركة الإيرانية، بخلاف رحلات الخطوط السعودية.
جدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية قررت قطع كافة العلاقات مع دولة إيران وطرد بعثتها الدبلوماسية خارج المملكة على خلفية الاعتداءات الإرهابية التي تعرضت لها سفارة خادم الحرمين في طهران والقنصلية العامة بمدينة مشهد.