ناقل الأخبار
2016-01-06, 04:58 PM
اعتبر العلماء العام المنصرم 2015 هو عام الاكتشافات الفضائية التي أذهلت سكان الأرض حيث تم اكتشاف العديد من الظواهر الكونية .
فقد خرجت علينا *الإدارة الوطنية للملاحة الفضائية التابعة لحكومة الولايات المتحدة الأميركية، ” ناسا ” *لتعلن العديد من الاكتشافات الفضائية المثيرة التي حيرت العالم و لتغزو الأحداث الفضائية الوسائل الإعلامية المختلفة .
ففي فبراير 2015، اكتشف العلماء ثقبا أسود هائلا يعادل حجم الشمس 12 مليار مرة، وسط كتلة نجمية متوهجة تكونت في الأزمنة السحيقة من نشأة الكون، مما يدحض نظريات راسخة حالية تقول بأن الثقوب السوداء والمجرات التي توجد بها تتمدد بإيقاع نسبي على مر العصور حسبما ذكرت سكاى نيوز.
وفي أبريل 2015، قامت مركبة ماسنجر بالانتحار على سطح كوكب عطارد بعد أكثر من عقد على إطلاقها، وبهذه المناسبة قدمت وكالة “ناسا” تعريفا بإنجازات المركبة، بما في ذلك اكتشاف المياه على عطارد، أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الأرض.
وأذهلت ناسا العالم في يوليو 2015، حين اكتشف تلسكوب كيبلر كوكبا شبيها بالأرض، يدور في المنطقة الصالحة للسكن (habitable zone) حول نجمٍ شبيه بشمسنا.
وشكل هذا الاكتشاف، إلى جانب اكتشاف 11 كوكباً من كواكب كبلر الصغيرة الموجودة في المنطقة الصالحة للسكن، حدثاً تاريخياً مهماً ضمن رحلتنا نحو البحث عن أرض أخرى.
واستيقظ الناس في يوليو 2015، على أول صورة كوكب بلوتو أرسلها مسبار “نيو هورايزونز” بعد رحلة استمرت 9 سنوات، وكانت الصور هي الأقرب في التاريخ للكوكب وأوضحت تفاصيل سطحه المختلفة وطبيعة مكوناته.
و في سبتمبر 2015، الحدث الأبرز فضائيا، حين اكتشفت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا أدلة على وجود الماء على سطح المريخ، وقال العلماء إن ذلك يؤشر على إمكانية أن يكون الكوكب مؤهلا لوجود حياة على سطحه.
فقد خرجت علينا *الإدارة الوطنية للملاحة الفضائية التابعة لحكومة الولايات المتحدة الأميركية، ” ناسا ” *لتعلن العديد من الاكتشافات الفضائية المثيرة التي حيرت العالم و لتغزو الأحداث الفضائية الوسائل الإعلامية المختلفة .
ففي فبراير 2015، اكتشف العلماء ثقبا أسود هائلا يعادل حجم الشمس 12 مليار مرة، وسط كتلة نجمية متوهجة تكونت في الأزمنة السحيقة من نشأة الكون، مما يدحض نظريات راسخة حالية تقول بأن الثقوب السوداء والمجرات التي توجد بها تتمدد بإيقاع نسبي على مر العصور حسبما ذكرت سكاى نيوز.
وفي أبريل 2015، قامت مركبة ماسنجر بالانتحار على سطح كوكب عطارد بعد أكثر من عقد على إطلاقها، وبهذه المناسبة قدمت وكالة “ناسا” تعريفا بإنجازات المركبة، بما في ذلك اكتشاف المياه على عطارد، أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الأرض.
وأذهلت ناسا العالم في يوليو 2015، حين اكتشف تلسكوب كيبلر كوكبا شبيها بالأرض، يدور في المنطقة الصالحة للسكن (habitable zone) حول نجمٍ شبيه بشمسنا.
وشكل هذا الاكتشاف، إلى جانب اكتشاف 11 كوكباً من كواكب كبلر الصغيرة الموجودة في المنطقة الصالحة للسكن، حدثاً تاريخياً مهماً ضمن رحلتنا نحو البحث عن أرض أخرى.
واستيقظ الناس في يوليو 2015، على أول صورة كوكب بلوتو أرسلها مسبار “نيو هورايزونز” بعد رحلة استمرت 9 سنوات، وكانت الصور هي الأقرب في التاريخ للكوكب وأوضحت تفاصيل سطحه المختلفة وطبيعة مكوناته.
و في سبتمبر 2015، الحدث الأبرز فضائيا، حين اكتشفت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا أدلة على وجود الماء على سطح المريخ، وقال العلماء إن ذلك يؤشر على إمكانية أن يكون الكوكب مؤهلا لوجود حياة على سطحه.