ناقل الأخبار
2017-08-13, 02:01 PM
قررت اللجنة التنفيذية لمنظمة #التحرير (http://www.mapnews.com?s=التحرير) #الفلسطينية، (http://www.mapnews.com?s=الفلسطينية،) في وقت متأخر من مساء أمس، السبت، مواصلة المشاورات بين القوى المختلفة، بشأن عقد #المجلس (http://www.mapnews.com?s=المجلس) #الوطني (http://www.mapnews.com?s=الوطني) “بأسرع وقت مُمكن”.
وفي بيان لها عقب اجتماعها برام الله، حذّرت اللجنة #التنفيذية (http://www.mapnews.com?s=التنفيذية) من تداعيات استمرار سياسة #التهويد (http://www.mapnews.com?s=التهويد) التي تمارسها الحكومة #الإسرائيلية، (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيلية،) خاصة في مدينة القدس المحتلة، مطالبة المجلس #القضائي (http://www.mapnews.com?s=القضائي) في المحكمة الجنائية الدولية ومدعيتها العامة بـ”فتح تحقيق قضائي لمساءلة المسؤولين عن #الانتهاكات (http://www.mapnews.com?s=الانتهاكات) التي ارتكبها #الاحتلال (http://www.mapnews.com?s=الاحتلال) #الإسرائيلي، (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيلي،) ومحاسبتهم ومحاكمتهم”.
كما طالبت بمحاسبة المسؤولين #الإسرائيليين (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيليين) فيما يتعلق بانتهاكات #الحرب (http://www.mapnews.com?s=الحرب) على قطاع #غزة (http://www.mapnews.com?s=غزة) سنة 2014، وتلك المتعلقة بالأسرى، بحسب البيان، ودعت المجتمع الدولي “إلى توفير حماية دولية للشعب #الفلسطيني”. (http://www.mapnews.com?s=الفلسطيني”.)
والمجلس الوطني، عقد آخر مرة سنة 1996، ويمثل أعلى سلطة للشعب #الفلسطيني (http://www.mapnews.com?s=الفلسطيني) في الداخل والشتات، وهو بمنزلة #برلمان (http://www.mapnews.com?s=برلمان) منظمة التحرير.
وفي وقت سابق، رفضت حركة #المقاومة (http://www.mapnews.com?s=المقاومة) الإسلامية “حماس” توصية اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، بعقد جلسة للمجلس الوطني، وكانت توصية “مركزية فتح” بعقد المجلس، من أجل انتخاب لجنة تنفيذية ومجلس مركزي للمنظمة، والمصادقة على برنامجها #السياسي. (http://www.mapnews.com?s=السياسي.)
وقال حازم قاسم المتحدث باسم #حماس (http://www.mapnews.com?s=حماس) في بيان سابق، إن عقد المجلس قبل تجديده يعني عدم تمثيله سوى بقيادة حركة #فتح، (http://www.mapnews.com?s=فتح،) مضيفًا أن قرارته –قاصدًا- (المجلس الوطني)- ستكون فاقدة المضمون الوطني وغير مُلزِمة لأحد.
ويضم المجلس الوطني، الذي تأسس في 1948، ممثلين عن الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج؛ من مستقلين ونواب برلمانيين، وفصائل فلسطينية باستثناء حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي”.
المحتوى من صحيفة ماب
وفي بيان لها عقب اجتماعها برام الله، حذّرت اللجنة #التنفيذية (http://www.mapnews.com?s=التنفيذية) من تداعيات استمرار سياسة #التهويد (http://www.mapnews.com?s=التهويد) التي تمارسها الحكومة #الإسرائيلية، (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيلية،) خاصة في مدينة القدس المحتلة، مطالبة المجلس #القضائي (http://www.mapnews.com?s=القضائي) في المحكمة الجنائية الدولية ومدعيتها العامة بـ”فتح تحقيق قضائي لمساءلة المسؤولين عن #الانتهاكات (http://www.mapnews.com?s=الانتهاكات) التي ارتكبها #الاحتلال (http://www.mapnews.com?s=الاحتلال) #الإسرائيلي، (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيلي،) ومحاسبتهم ومحاكمتهم”.
كما طالبت بمحاسبة المسؤولين #الإسرائيليين (http://www.mapnews.com?s=الإسرائيليين) فيما يتعلق بانتهاكات #الحرب (http://www.mapnews.com?s=الحرب) على قطاع #غزة (http://www.mapnews.com?s=غزة) سنة 2014، وتلك المتعلقة بالأسرى، بحسب البيان، ودعت المجتمع الدولي “إلى توفير حماية دولية للشعب #الفلسطيني”. (http://www.mapnews.com?s=الفلسطيني”.)
والمجلس الوطني، عقد آخر مرة سنة 1996، ويمثل أعلى سلطة للشعب #الفلسطيني (http://www.mapnews.com?s=الفلسطيني) في الداخل والشتات، وهو بمنزلة #برلمان (http://www.mapnews.com?s=برلمان) منظمة التحرير.
وفي وقت سابق، رفضت حركة #المقاومة (http://www.mapnews.com?s=المقاومة) الإسلامية “حماس” توصية اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، بعقد جلسة للمجلس الوطني، وكانت توصية “مركزية فتح” بعقد المجلس، من أجل انتخاب لجنة تنفيذية ومجلس مركزي للمنظمة، والمصادقة على برنامجها #السياسي. (http://www.mapnews.com?s=السياسي.)
وقال حازم قاسم المتحدث باسم #حماس (http://www.mapnews.com?s=حماس) في بيان سابق، إن عقد المجلس قبل تجديده يعني عدم تمثيله سوى بقيادة حركة #فتح، (http://www.mapnews.com?s=فتح،) مضيفًا أن قرارته –قاصدًا- (المجلس الوطني)- ستكون فاقدة المضمون الوطني وغير مُلزِمة لأحد.
ويضم المجلس الوطني، الذي تأسس في 1948، ممثلين عن الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج؛ من مستقلين ونواب برلمانيين، وفصائل فلسطينية باستثناء حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي”.
المحتوى من صحيفة ماب