فلنجعلها حملة
أنا أحب وطني السعودية
وأتمسك بالأمن والأمان

قال تعالى-
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله
وقال تعالى-
ياآيها الذين آمنو اتقوا الله وقولوا قولا سديدا

سبحان الله
مساجدنا في كل مكان
ونصلي بأمان
وبيوتنا آمنة
ولا نعاني مشكلة في حجاب نسائنا وبناتنا..
وننعم بالأمن
ونملك السيارات

وأكلنا يُجبى لنا من كل مكان
وصحة وستر ولله الحمد
ودراستنا بالمجان
ونشرب بأقل التكاليف
والبنزين بأقل من تكلفة الماء .
والعلاج بالمجان
والكهرباء بأقل التكاليف مقارنة بدول العالم (المتقدمة).

(( وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها )
ألم تقرأ عن تلك القرية
التي كانت أمنة ومطمئنة
ياتيها رزقها رغدا من كل مكان

فماذا فعلت؟
أشكرت أم كفرت بانعم الله؟
ماذا حدث لها بعد ذلك؟
أذاقهم الله لباس الجوع والخوف
أليس كذلك؟!

ألم تقرأ أن من كان
معافا في جسده
آمناً في بيته
عنده قوت يومه
فكأنما ملك الدنيا بحذافيرها

وليس بيت وسيارة ومحل
واجهزة على اختلاف أنواعها
أبسطها ماتحمله بين يديك الان!!!

الحديث يطول والحليم من فهم المقصد وعمل به...

هناك حملات تدرس بعناية وينفق عليها الجهد والمال والوقت لتفكيك هذا البلد ...

فعلى اقل تقدير ان لا نشارك الأعداء من حيث لا ندري.

اللهم لك الحمد حتي ترضى...
ولك الحمد إذا رضيت...
ولك الحمد بعد الرضى...

هذا وطني بلادي أحبه بكل مافيه
لابد من تذكير الناس بالنعم اللتى يعيشونها ..
ليس بالضرورة ان يتحقق لنا كل شي..
حتى الدول التي تنادي بحقوق الانسان والديمقراطية ووو
(الى غيرها من العبارات الرنانة )
لم يحققوا لمواطنيهم كل شي .

مافي أحد كامل والكمال لله عزوجل
بس إحنا بخير والحمد لله.
فلنحمد الله علي الإيجابيات
ولنعمل لتصحيح السلبيات.

جعلنا الله من الشاكرين على النعم الصابرين على البلاء.
قال تعالى
(وقليل من عبادي الشكور)
أعان الله الجميع لما يحب ويرضى..

ارسلها للجميع من أجل مستقبل أطفالي واطفالك

فوالله لاينفع الندم لو جارينا أعداءنا وضعاف النفوس منا

انا أحب وطني