ناقل الأخبار
2016-06-19, 05:12 PM
(أنحاء) – حسين الرابغي – جدة : ــ
عبر عدد من مشتركي شبكة موبايلي، عن استيائهم من الممارسات الدعائية التي تستخدمها الشركة في التسويق لخدمة “رنان” الخاصة بنغمة الانتظار والتي تظهر للمتصل بأرقام عملاء موبايلي، واصفينها بالمزعجة والمضللة خاصة وأن الأخيرة عمدت إلى الاتصال بالمشتركين من عدة أرقام ومفاجأتهم بسيل من العروض للخدمة فور الرد، كما أنها تُفاجيء المشتركين بتنصيب نغمة انتظار دون إشعارهم بذلك أو تلمس رغبة المشترك لهذه الخدمة، أخيراً أصبحت ترسل للعملاء رسائل نصية تفيدهم بوجود إهداء خاص لهم من أحد معارفهم وتضع رقماً وهمياً وعند بحث العميل حول الرقم يجده أحد الأرقام التي وضعتها موبايلي للتسويق لخدمة رنان.
وذكر زياد الغامدي أحد عملاء موبايلي*أن من المعيب أن تفرض شركة اتصال بحجم موبايلي خدماتها على العملاء بهذه الطرق الملتوية، لافتاً إلى أن المشترك أو العميل ليس مسؤولاً عن إطلاق الشركة لخدمة لم تلقى رواجاً بين العملاء وأنه بإمكانها إلغاء هذه الخدمة إذا كانت تجد حرجاً في عدم نجاحها، وأضاف : منذ سنوات وأنا أحد عملاء الامتياز بموبايلي وواجهت الكثير من هذه السلوكيات في الترويج لهذه الخدمة بالذات.
فيما وصف طلال الحربي هذه الخدمة بأنها ازعاج في حد ذاتها كونها تفرض على المتصل الاستماع لما قد لا يتماشى مع ذائقته وأن هذا الإزعاج قد تضاعف بمحاولات التسويق الفاشلة.
بدورها حاولت “أنحاء” التواصل هاتفياً مع مسؤولي الخدمات بشركة موبايلي إلا أن محاولاتها لم تجد تجاوبا يذكر.
http://www.an7a.com/wp-content/uploads/2016/06/26-1.jpg
من صحيفة انحاء
عبر عدد من مشتركي شبكة موبايلي، عن استيائهم من الممارسات الدعائية التي تستخدمها الشركة في التسويق لخدمة “رنان” الخاصة بنغمة الانتظار والتي تظهر للمتصل بأرقام عملاء موبايلي، واصفينها بالمزعجة والمضللة خاصة وأن الأخيرة عمدت إلى الاتصال بالمشتركين من عدة أرقام ومفاجأتهم بسيل من العروض للخدمة فور الرد، كما أنها تُفاجيء المشتركين بتنصيب نغمة انتظار دون إشعارهم بذلك أو تلمس رغبة المشترك لهذه الخدمة، أخيراً أصبحت ترسل للعملاء رسائل نصية تفيدهم بوجود إهداء خاص لهم من أحد معارفهم وتضع رقماً وهمياً وعند بحث العميل حول الرقم يجده أحد الأرقام التي وضعتها موبايلي للتسويق لخدمة رنان.
وذكر زياد الغامدي أحد عملاء موبايلي*أن من المعيب أن تفرض شركة اتصال بحجم موبايلي خدماتها على العملاء بهذه الطرق الملتوية، لافتاً إلى أن المشترك أو العميل ليس مسؤولاً عن إطلاق الشركة لخدمة لم تلقى رواجاً بين العملاء وأنه بإمكانها إلغاء هذه الخدمة إذا كانت تجد حرجاً في عدم نجاحها، وأضاف : منذ سنوات وأنا أحد عملاء الامتياز بموبايلي وواجهت الكثير من هذه السلوكيات في الترويج لهذه الخدمة بالذات.
فيما وصف طلال الحربي هذه الخدمة بأنها ازعاج في حد ذاتها كونها تفرض على المتصل الاستماع لما قد لا يتماشى مع ذائقته وأن هذا الإزعاج قد تضاعف بمحاولات التسويق الفاشلة.
بدورها حاولت “أنحاء” التواصل هاتفياً مع مسؤولي الخدمات بشركة موبايلي إلا أن محاولاتها لم تجد تجاوبا يذكر.
http://www.an7a.com/wp-content/uploads/2016/06/26-1.jpg
من صحيفة انحاء